04/01/2010
05/09/2009
مهرجان مسرحيد: مهرجان مسرحية الممثل الفلسطيني الواحد وانفصامات شخصيته
وبمشروع مسرحيد
* غزة – موضوع نسبي يعني برسبكتيف يعني ممكن نعمل منظارة بالموضوع… مثلا بين عوض ومخول..

09/08/2009
سجل.. برأس الصفحة الأولى!
30/05/2009
بأي حالٍ عدّت الى يافا؟

في الاسابيع الاخيرة قامت وزارة الخارجية الاسرائيلية بافتتاح مهرجان "ثقافة السلام" السابع بمناسبة مرور 30 عامًا على توقيع معاهدة السلام بين إسرائيل ومصر. وتألقت التقارير حول المناسبة بوصفها التعايش الفني "العربي -اسرائيلي" (!!!) فعدا المختصين في مثل هذه المهرجانات كميرا عوض وبعض الفنانين المحليين العرفيم-توفيم و اليسار الصهيوني..
قام الفنان نبيل سلامة - فلسطيني لبناني يقيم اليوم في ايطاليا بالاحتفاء بهذا الحدث العظيم!
في مقابلة (في الـ2007) قال سلامة انه يسعى لان يوصل الرسالة انه "توجد إمكانية للتعايش بشرط الاحترام المتبادل بين الثقافات" وان رسالته "يمكن أن تكون سياسية، لكن نحن مجرد مثقفين، وموسيقيين، واريد التأكيد بان التعايش لا يعني، أن لا يعلن المرء معارضته للاحتلال."
استاذ سلامة - اشتراكك في هذا المهرجان لا يحمل الاحترام لثقافتنا، ولا يعلن المعارضة للاحتلال، لا بل اقل ما يفعله هو اعطائه شرعية.
http://www.altawasul.com/MFAAR/israel+beyond+politics/the-7th-culture-of-peace-festival-17052009.htm
http://www.elaph.com/ElaphWeb/Entertainment/2007/12/291638.htm
29/04/2009
انصر البيضة!!

وصلني خطاب الكاتب هوريكا موراكامي بتأخير شهرين ومع ذلك وجدته خطابا رائعا (دون اي علاقة لموقفي الشخصي من قراره باستلام جائزة القدس من بيرس). موراكامي يكشف خلال خطابه عن تخبطاته وتفضيله استلام الجائزة بدل مقاطعتها. كما ويشدد موراكامي على اهمية التمييز ما بين الفرد والمجتمع مقابل النظام. وفي خضم كل ذلك يرى موراكامي دور الكاتب (والمفكر عامة) كمن يقف دائمًا لنصرة ال"بيضة" امام "الحائط"... انهى الكاتب خطابه بهذه الكلمات:
خطاب موراكامي:
http://www.salon.com/books/feature/2009/02/20/haruki_murakami/print.html
27/02/2009
مزيكا :)
Beatbox flute & Cello
Beatboxing flute player Greg Pattillo
Cello player Eric Stephenson
Freedom Jazz Dance
The Vandermark 5
22/02/2009
فالس مع اليسار الصهيوني!
قبل عدة اسابيع دعتني صديقتي لمشاهدة فيلم "فالس مع بشير". فقصدنا "السينماتك" والمعروفة باختصارعروضها على افلام ذات جودة من حيث المضمون، وبالتالي قلما يقصدها الناس. غير أن هذه المرة على غير عادة امتلاءت القاعة حتى سطورها الاولى! كانت هذه من اقل الافلام متعة، حيث وجدت نفسي اجلس بجانب امرأة ربما في وسط الخمسينات اخذت تستنشق الهواء بطريقة مبالغ بها في كل مرة قتل احد الجنود في الفيلم! لا بل في بعض الاحيان اخذت تململ كلمات غير مفهومة لا ادري ان كانت مسبات ام دعوات، الا ان في كلا الحالتين لم تكن لوحدها، إذ تابع الجمهور الفيلم وكأنهم لا يعلمون ماذا سيحدث، لا بل وكأن النهاية قد تفاجئهم! وكأنهم في قلق كياني حقيقي!
قد تكون سر شعبية الفيلم هو ترشحه لجائزة الاوسكار. كما واثار الفيلم اهتمام واسع في اسرائيل والعالم اما لموضوعه واما لتقنيته. الا ان ما لفت انتباهي واثار تفكيري في اعقاب مشاهدته هو النهج اللذي يتبعه الفيلم لسرد احداث مجزرة صبرا وشتيلا. فعدا كون المخرج يوظف الاحاسيس ومميزات الفيلم الوثائقي لفرض الواقع اللذي يريده. فهو يفرض منطقًا ومصطلحات منحازة، تصب في مصلحة الخطاب الصهيوني.
ان ما يجعل الفيلم فلمًا سياسيًا يخدم الخطاب الصهيوني، ليس كونه قصة شخصية توثق التاريخ من زاوية فردية، تعتمد على ذكريات ووجه نظر شخصية، بل كونه يلغي السؤال الجذري حول شرعية الاحتلال اطلاقًا لا بل يكرس الإحتلال وكأنه واقع مفهوم ضمنًا لا مجال لنقاشه. هذا إضافة لتمحور الفيلم حول اشكاليات تخدم المصلحة الصهيونية بشكل مطلق. فالفيلم يسرد ما حدث في علاج نفسي لجندي اسرائيلي اي يتعامل مع فحوى انسانيته وتجاربه الشخصية، تلك التي لا يستطيع الفرد الا ان يشعر بإلفتها. الا ان قمة توظيف الفيلم للخطاب الصهيوني يبلغ قمته من خلال ادعائه "النقدية"، ذلك النقد المنحصر في قوالب ضيقة منفصلة الواحدة عن الاخرى تمنع المشاهد من تخطي حدود النقاش المرغوب به. مثلا احد الجنود يعي الحرب فقط عندما يشاهد منظر احصنة تموت! هذا النقد المقولب يحصر النقاش داخل الخطاب الصهيوني اي بين ما يسمى باليسار-اليمين الصهيوني.
كيف للمشاهد ان ينقاش ويتطرق لتفاصيل الفيلم دون تورطه بهذا الخطاب(؟!) حيث جلّ المنطق والنقد والاحداث مجنّدة لإعطاء الاحتلال وجه انساني !؟. فالجدال ليس فقط حول شرعية المحتل في فرض واقع مترع باحاسيسيه ليكشف عن جانب "انساني" بينما يغيّب "انسانية" الضحية، بل حول شرعية النقاش في محور تُستعمل به احاسيس الفرد ومصطلحات انسانية وأدوات تحليلة وعلمية لاهداف ومصالح تنعدم فيها هذه القيم. ترشح الفيلم لجائزة الاوسكار وربما فوزه بها، هي خطوة اخرى من خلالها تضع الصهيونية بصمتها على التاريخ لتقصه من منظورها ولمصلحتها. كما هي خطوة اخرى لابتعاد العالم عن لبّ المبادئ وقدسية القيّم الانسانية وجعلها مواد اخرى يمكن التجارة بها والاستعانة بها لمصالح لا صلة لها بالانسانية.
12/02/2009
Burned out Association
لم انجح بفصل مقطوعة "مارش الجنازة" لشوبين ووصف شومن له في ذهني عن واقع غزة.
الا ان في غزة – ارض الورود، لم يعد هناك ورود والمدافع اخطأت الاتجاه والموت عاري من موسيقة "المارش".
10/01/2009
بعد..
موقع بكرا - يعلن عن مسابقته "اي من هذه الهتافات لاقت استحسانكم؟"
http://www.bokra.net/?cGF0aCUzRGFydGljbGUlMjZpZCUzRDgwODYw
08/01/2009
The piano music & the jetfighters booms
I'm writing you concerning your planned concerts in Israel.
This email might come a little late. Still, I want to make sure you're aware of the moral meaning of your performance in Israel at the current time.
I saw an advertisement for your concerts in Israel; I don't know what your political views are, but the situation in Gaza strip is now beyond subjective political opinion. During the past two weeks more than 800 Palestinians including 230 children and 100 women were slaughtered, in addition to 3100 injured. Prior to the last onslaught, Gaza had been under a prolonged siege, where essential necessities: food, medicine, electricity, water and fuel were in short supply.
Performing in Israel under these circumstances means identification with its actions and sharing the responsibility for its action. As a human being with conscience, we are responsible not only for our own deeds, but also for the deeds of others whom we support or identify with.
The separation between art and politics is not an excuse under the current conditions.
Hope I'll be able to attend one of your concerts elsewhere in better times.
Yours,