30/10/2011
بعد في..
05/10/2011
تضامنًا مع الأسرى
02/09/2011
ما أوسع الثورة، ما أضيقَ الرحلة، ما أكبَرَ الفكرة، ما أصغَر الدولة!
زميلة في العمل
آب 2011
وجدت الاجابة!! في تقرير مازن مصري - إعلان الدولة الفلسطينية: أوسلو مجدداً؟ - جريدة الأخبار، 21 حزيران 2011
"...وقد يسأل السائل: إذا كان إعلان الدولة قد يؤدي إلى هذه النتائج السلبية، فلماذا ترفضه إسرائيل؟ يمكن تفسير الموقف الإسرائيلي بمحاولة للتقليل من حالة «عدم اليقين» (uncertainty). فمع أنّ إسرائيل تتمتع بتفوق عسكري وسياسي، إلا أنّ سياستها ترتكز على تجنب المخاطرة والتشبث بالأمر الراهن الذي تستطيع هي تغييره تبعاً لمصالحها، بدون إثارة الكثير من الضجة الإعلامية. فالوضع الحالي في الضفة الغربية هو الأمثل بالنسبة إلى إسرائيل، الأمن مستتب بتمويل فلسطيني ـــــ عربي ـــــ دولي، والضفة الغربية تحت سيطرتها شبه المطلقة، وهي مفتوحة كسوق للبضائع الإسرائيلية، فلم التغيير إذاً؟ الأفضل من ناحية إسرائيل هو الوصول إلى دويلة فلسطينية (أو كيان سياسي يُسمى دولة)، بتصميم وقياس تمليه إسرائيل، ويقبل به الفلسطينيون، تُظهره للعالم كتنازل كبير، ويضع أمام الفلسطينيين التزامات كبيرة. المسألة بالنسبة إلى إسرائيل إذاً هي مسألة تكاليف العملية، لا مبدأ الدولة بحد ذاته. لقد باتت الدولة الفلسطينية المحدودة السيادة، على جزء من أراضي الضفة الغربية وغزة، موضع الإجماع الصهيوني، بل إنّها مصلحة إسرائيلية، إذ ستحل هذه الدولة «مشكلة» إسرائيل الديموغرافية، من ناحية إنهاء السيطرة المباشرة على الفلسطينيين، وفي الوقت نفسه، تحل بعض التناقضات الداخلية لتعريف الدولة كدولة يهودية، وتطبيع مكانتها السياسية والدولية، ومنحها المزيد من الشرعية.
في «مديح الظل العالي»، طرح درويش عدداً من الإجابات الممكنة لسؤاله «ماذا تريد؟»، مثل العلم والجريدة والسيادة فوق الرماد، لكنّه ما لبث أن رفض تلك الإجابات وسخر منها. وكرر درويش إجابته هو عن تلك الأسئلة، قائلاً: «أنتَ، أنتَ المسألة». وأنهى قصيدته ساخراً من رمزية فكرة الدولة قائلاً: «ما أوسع الثورة، ما أضيقَ الرحلة، ما أكبَرَ الفكرة، ما أصغَر الدولة!». قد تكون العودة إلى فكرة «أنتَ، أنتَ المسألة» التي تضع الإنسان في قلب المعادلة، بدلاً من الدولة أو الكيانات أو المصالح الأخرى، أفضل نقطة انطلاق للإجابة عن هذه الأسئلة، وللبحث عن جدوى الدولة والبدائل الممكنة وأهميتها. "
12/08/2011
في الذكرى الـ35 لمجزرة تل الزعتر
من الممكن تقسيمها الي قسمين، حيث تبدأ المعزوفة بالجزء الأول: لحن "ليري" يتم تكراره عدة مرات مع توزيع مختلف واختلافات اخرى طفيفة (variation) اما الجزء الثاني فيبدأ بعد حوالي دقيقتين بهتاف البوق! والتي تعلن عن تغيير حاد بالايقاع ولون المقطوعة حتى تتحول المقطوعة مع مرافقة آلة القرع لجاز شبه راقص! رغم الاختلافات بين الجزئين الا ان هذا الجزء هو ايضا عبارة عن تكرار الجملة الموسيقية بسياقات متعددة. ويتميز الجزء الثاني بال"وقفات" العديدة والتي توهم المستمع بانتهاء المقطوعة مرة بعد الاخرى ومن خلال تأكيد على ذلك باعادة قالب اكوردات نهاية المعزوفة ومن ثم مفاجئتنا باستمرارها.
اجمل ما في الموسيقى انها لا تفسر نفسها وتسنح للمستمع ان يتواصل معها كما يشاء، وفقا لعالمه الداخلي، في ظل اللي صار وبعده بصير من مجازر في المنطقة، اوّد ان اسمع بهذه المعزوفة الاستمرارات والأمل الدائم للحظات سعيدة.
30/07/2011
عن مقاطعة المقاطعة..
فهل نسينا "المستوطنة الأكبر"؟
جدير بالتنويه ان نداء المقاطعة الذي ينص عليه القانون لا ينحصر على مقاطعة "المستوطنات" فحسب، لا بل يشمل كل أوجه المقاطعة المتعلقة بإسرائيل. أما خطاب مقاطعة "المستوطنات" فهو بمثابة خطاب اليسار الصهيوني والذي يصور قضيتنا وكأنها تتلخص بتلك "الإشكالية". ويركز على تدهور إسرائيل "ديمقراطيًا"!
فخطاب المقاطعة، لم يبدأ ولم يصل اوجّه بفضل حملات اليسار الصهيوني، وفي هذا الصدد، كما يدعي بعض علماء الاجتماع، ان اهمية الموضوع لا تنحصر بطرحه فحسب بل تشمل كيفية طرحه أيضا. وبالتالي من المؤسف ان يقوم العالم والعرب عامةً وفلسطينيو الداخل خاصة بتبني خطاب لا يخدم قضيتنا بل وهو يعكس مدى بعدنا كمجتمع عن حقيقة الاخبار وتغذينا من الدعاية الصهيونية من خلال اعتمادنا على الصحافة الاسرائيليه وخطاب تياراتها السياسية.
اداة المقاطعة كوسيلة للاحتجاج والنضال معروفة عالميا وقد استعملت في نضالات مختلفة في تاريخ الإنسانية. استعمالها في النضال الفلسطيني ليس جديدا ايضا، اذ تعود حملات مقاطعة الحركة الصهيونية الى ما قبل ثورة الـ36. وكذلك الرد على حملات المقاطعة ليس بجديد فقانون اسرائيل اليوم بمنع نداء المقاطعة لا يختلف عن القانون الذي سنته جنوب أفريقيا البيضاء ضد حمله المقاطعة عليها: مقاطعتها، سحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها. كما وان القانون المقترح اليوم في الكونغرس الامريكي والذي يمنع النداء لمقاطعة إسرائيل في الولايات المتحدة ليس الا تأكيد آخر لكون هذه الأداة تشكل تهديدًا لهذه الأنظمة القامعة والمستبدة.
29/07/2011
24/06/2011
خلي السلاح صاحي
01/04/2011
ع الهامش
25/03/2011
رقم 4
المؤلف بهالحالة شوبن والعازف زياد الرحباني اللي مش بس عمل التقسيم كمان التوزيع الرائع!
بي أس. شكرا انك اصريت تسمعني فيروز وزياد.
19/03/2011
31/01/2011
02/01/2011
تسلل
مهي واضحه.. الحكم ليس ضد بناهي وأعماله فحسب بل ضد الفن النقدي عامة.. اهلين 2011
"تسلل" فيلم كتير جامد : http://www.youtube.com/watch?v=6xF029bEi00&feature=related